في النص، يُؤكد على أن المرأة التي بلغت الستين عامًا ولم تقض صوم رمضان لسنوات عديدة بسبب جهلها بأحكام الحيض، يجب عليها التوبة إلى الله من هذا التفريط. التوبة هنا ليست مجرد ندم أو استغفار، بل هي خطوة أساسية نحو تصحيح الخطأ. بالإضافة إلى التوبة، يُوجب النص عليها قضاء الأيام التي أفطرتها خلال تلك السنوات. هذا القضاء يجب أن يكون بناءً على غلبة ظنها في عدد الأيام، وإذا لم تستطع تحديد العدد الدقيق، فعليها أن تقضي ما تحتاط به لبراءة ذمتها من الصوم. كما يُشير النص إلى أنه إذا كانت قادرة على الإطعام، فعليها إطعام مسكين نصف صاع من قوت البلد عن كل يوم تركته. أما إذا كانت لا تستطيع الإطعام، فيسقط عنها الإطعام ويكفيها قضاء الصوم.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 2 (أبو مروان عبد الملك)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- العالم الفاضل: أنا فتاة من الأردن، أود الاستفتاء بشأن أخذ قرض من بنك الراجحي في الأردن، وصورته هي:
- Archery at the 2017 ASEAN Para Games
- ما حكم من يقوم بإغلاق شارع عام لمرور السيارات تخوفا من تعرضه لحادث مما يؤدي إلى إرهاق كاهل الآخرين م
- كنت حائضا ووضعت طلاء شفافا للأظافر على القدمين واليدين، فعندما طهرت أزلت الذي على اليدين ونسيت الذي
- أنا شاب أعمل في الخليج وتعلمون أن إجازاتي بحساب ـ أي بموعد ـ وموعد إجازتي يوم 25 من شهر 6، وشهر رمضا