في النص، يُؤكد على أن المرأة التي بلغت الستين عامًا ولم تقض صوم رمضان لسنوات عديدة بسبب جهلها بأحكام الحيض، يجب عليها التوبة إلى الله من هذا التفريط. التوبة هنا ليست مجرد ندم أو استغفار، بل هي خطوة أساسية نحو تصحيح الخطأ. بالإضافة إلى التوبة، يُوجب النص عليها قضاء الأيام التي أفطرتها خلال تلك السنوات. هذا القضاء يجب أن يكون بناءً على غلبة ظنها في عدد الأيام، وإذا لم تستطع تحديد العدد الدقيق، فعليها أن تقضي ما تحتاط به لبراءة ذمتها من الصوم. كما يُشير النص إلى أنه إذا كانت قادرة على الإطعام، فعليها إطعام مسكين نصف صاع من قوت البلد عن كل يوم تركته. أما إذا كانت لا تستطيع الإطعام، فيسقط عنها الإطعام ويكفيها قضاء الصوم.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي يحفظكم الله تعالى عن الجمع بين صلاة المغرب والعشاء أو الظهر و العصر هل يشترط أن لا يوجد فاصل ب
- ما هو اليوم المشهود وما هو اليوم الموعود؟
- أحب أن أشكركم على هذا الموقع، وأدعو الله تعالى أن يجعل كل هذا فى ميزان حسناتكم. أنا عندي عدة استفسار
- ما حكم الماء الشفاف الذي ينزل عند أيام التبويض، ينزل مني 3 إلى 4 أيام طول الوقت. مع العلم أني عزباء،
- كينيا كوتاني