الحلف في البيع والشراء يُعتبر مكروهًا مطلقًا، سواء كان الحالف صادقًا أو كاذبًا. إذا كان الحالف صادقًا، فإن كثرة الحلف مكروهة كراهة تنزيه لأنها قد تؤدي إلى ترويج السلعة بشكل مفرط. أما إذا كان الحلف كاذبًا، فهو حرام ويُعرف باليمين الكاذبة. الحلف في البيع والشراء يُعتبر منفقة للسلعة وممحقة للبركة، كما ورد في الحديث النبوي الشريف. الله تعالى نهانا عن جعل أيماننا عرضة للابتزاز في البيع والشراء. لذلك، من الأفضل تجنب الحلف في البيع والشراء، سواء كان الحالف صادقًا أو كاذبًا. الشراء من بائع صادق وأمين أفضل من شراء من بائع يحلف كثيرًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وأربع بنات، وثلاثة أشقاء، وخمسة إخوة من الأب، وسبع
- قرأت أن الشيخ ابن عثيمين يقول كلاما مفاده: أنه إذا نوى المسافر جمع صلاتين جمع تأخير, ثم وصل إلى بلده
- قامت إحدى الأخوات أثناء رعايتها لأبيها المسن(66) عاما والذي كان يعاني من آثار جلطة للمرة الثالثة، قا
- Judge Mathis
- جدي قبل وفاته بأسبوع كان يتكلم، ويرد السلام، مع خلو المكان من الأشخاص، وسمعته مرة يرد السلام ثلاث مر