الحلف في البيع والشراء يُعتبر مكروهًا مطلقًا، سواء كان الحالف صادقًا أو كاذبًا. إذا كان الحالف صادقًا، فإن كثرة الحلف مكروهة كراهة تنزيه لأنها قد تؤدي إلى ترويج السلعة بشكل مفرط. أما إذا كان الحلف كاذبًا، فهو حرام ويُعرف باليمين الكاذبة. الحلف في البيع والشراء يُعتبر منفقة للسلعة وممحقة للبركة، كما ورد في الحديث النبوي الشريف. الله تعالى نهانا عن جعل أيماننا عرضة للابتزاز في البيع والشراء. لذلك، من الأفضل تجنب الحلف في البيع والشراء، سواء كان الحالف صادقًا أو كاذبًا. الشراء من بائع صادق وأمين أفضل من شراء من بائع يحلف كثيرًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أردت التطهر من الحيض، وحصل الجفاف عند المغرب -تقريبًا-، ونزل سائل شفاف بشكل قليل، واغتسلت، واستمر ال
- سمعت شريطا عن تارك الصلاة أنه كافر، ملعون، فاسق، عاص فهل لكل حالة حكم ؟ ومتى يطبع ويختم على قلبه.؟ و
- أثناء الحج قاءت سيدة أثناء طواف الإفاضة ثم قامت بغسل مكان القيء ولم تتوضأ ثم أكملت الطواف حتى سبع أش
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية:-للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد 2 (أخ من الأب)
- بسم الله الرحمن الرحيم علما أن الإيجاب و القبول هما أهم ما في الزواج فما حكم الشرع في زواج البنت مكر