الحكم الشرعي لاستخدام الأجهزة الذكية أثناء الصلاة واضح ومحدد في النص. يُعتبر استخدام الهاتف المحمول والأجهزة الذكية الأخرى خلال أداء الصلاة محرمًا وغير مقبول شرعاً. السبب الرئيسي لهذا الحكم هو أن هذه الأجهزة قد تتسبب في صرف الانتباه والتركيز عن العبادة، مما يعيق الخشوع والتفرغ لله. العلماء يؤكدون على أهمية الخشوع والتفرغ في الصلاة، ويشيرون إلى أن استخدام هذه الأجهزة يمكن أن يعرض المرء لعقوبة ترك واجباته الدينية بشكل متعمد. لذلك، يُشدد على ضرورة وضع جميع وسائل الاتصال الإلكترونية بعيدًا عند البدء بالصلاة لتحقيق الأدعية الكاملة والخالصة. هذا التوجيه يهدف إلى ضمان أن يكون المصلي متفرغًا تمامًا لعبادته، بعيدًا عن أي مشتتات قد تؤثر على جودة صلاته.
إقرأ أيضا:الدكتور .. علي مصطفى مشرفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل وضع الفازلين على الشفاه لترطيبها في رمضان يبطل الصيام؟ وما حكم وضع الكحل؟
- ماريابوش
- أنا متزوج وأسكن في بلد أجنبي وأريد أن أتزوج بامرأة أخرى هنا، وأسكن في منطقة نائية جداً، ولا يوجد شيخ
- كنا في مجلس ضم بعض الأصدقاء، ودار الحديث فيه على استقلال الأكراد ومنح الفدرالية القومية لهم، فمال بع
- سمعت أن بعض السنن الأفضل عدم فعلها كل يوم، كي لا يظن أنها واجبة، لكننا نصلي الوتر تقريبا كل يوم، ونا