يتناول النص مسألة قضاء اليوم الذي أفطر فيه الشخص من صيام ستة من شوال. وفقًا للنص، لا يلزم قضاء ذلك اليوم بناءً على القول الأول من أقوال العلماء، والذي يعتبر الراجح. هذا القول يستند إلى أن المتطوع في الصيام هو أمير نفسه، أي أنه ليس ملزمًا بإتمام صيام النفل إذا أفطر بدون عذر. يدعم هذا الرأي حديث عائشة رضي الله عنها، حيث أفطرت معها النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا عليكما صوما مكانه يوما آخر”. بناءً على ذلك، يمكن للشخص أن يكمل صيام ستة من شوال كما هو مقرر دون الحاجة إلى قضاء اليوم الذي أفطر فيه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية: النكافةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الذي يصلي ولا يقبل عمله كالذي لا يصلي؟
- توفي أخي منذ عامين، وكان متزوجا امرأة لديها طفلان، وقاما بتربية الأطفال سويا هي وأخي، ثم بدأت المشاك
- السلام عليكم ورحمة الله ما رأي الشرع في شخص له محلات تجارية يؤجر محلاً لشخص ليعمل فيه نشاطاً تجارياً
- ما معني الإعراض عن الوسوسة؟ أريد أن أعرض عن الوسوسة. هل معنى الإعراض هو: عندما أسمع الكلام، لا ألتفت
- أنا موظف في بنك، وأخدت تمويلًا بمبلغٍ كبير بفائدةٍ بسيطة؛ لدفع مقدَّم شاليه؛ لتأجيره عند الاستلام، و