يتناول النص مسألة قضاء اليوم الذي أفطر فيه الشخص من صيام ستة من شوال. وفقًا للنص، لا يلزم قضاء ذلك اليوم بناءً على القول الأول من أقوال العلماء، والذي يعتبر الراجح. هذا القول يستند إلى أن المتطوع في الصيام هو أمير نفسه، أي أنه ليس ملزمًا بإتمام صيام النفل إذا أفطر بدون عذر. يدعم هذا الرأي حديث عائشة رضي الله عنها، حيث أفطرت معها النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا عليكما صوما مكانه يوما آخر”. بناءً على ذلك، يمكن للشخص أن يكمل صيام ستة من شوال كما هو مقرر دون الحاجة إلى قضاء اليوم الذي أفطر فيه.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لديَّ سؤال عن اللقطة. كنت يوما في بنك لأستلم حوالتي المالية الآتية من دولة أخرى. وأثناء استلامي للمب
- رسالة تنتشر بكثرة نرجو تصحيحها، حيث ذكروا جزءا من دعاء ثابت، وجزءا من دعاء مخترع، كتبوه بجانبه وخصصو
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤالي حول شجر مكة حيث إني بحثت ولم أجد في كتب الفقه ضالتي حيث إن أخي
- فضيلة الشيخ: لي أخت تكبرني بعدة أعوام كانت مسافرة لبلد بعيد لمدة عشرين عاما ولما جاءت تزورني دخلت عل
- نعيش في بلد عربي مر بحرب، وقد قتل غدرا رب الأسرة. خلال تلك الفترة تم بيع بيت الوالد المقتول من قبل ا