في النص، يُناقش حكم قول الإمام “وجهوا قلوبكم إلى الله” قبل تكبيرة الإحرام، حيث يُشير إلى عدم وجود دليل شرعي واضح على مشروعية هذا القول في السنة النبوية. أما بالنسبة لقول “صلوا صلاة مودع”، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم كوصية عامة وليس مرتبطاً بقول الإمام قبل تكبيرة الإحرام. يُؤكد النص على أهمية تسوية الصفوف من قبل الإمام، مستشهداً بعبارات مثل “أقيموا صفوفكم” و”تراصوا” و”سووا صفوفكم”، والتي تُعتبر من إقامة الصلاة. ومع ذلك، يُنصح بعدم المداومة على قول “صلوا صلاة مودع” بشكل دائم، لأن ذلك قد يدخل في باب البدعة. بالتالي، يُفضل للإمام التركيز على تسوية الصفوف وتذكير المصلين بذلك دون إضافة عبارات غير ثابتة في السنة النبوية.
إقرأ أيضا:شرفاء دافعوا عن لغة القرانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إمام مسجد أسس أكاديمية تربوية دينية خاصة يقدم فيها خدمات تعليمية وتربوية للأطفال، بما في ذلك الدورات
- هل من الممكن قراءة أذكار الصلاة، إذا كانت الصلاة في البيت؟ وإذا كان الجواب: نعم. فهل يفضل استمرار جل
- يوجد علي بعض الفرائض (صلاة) منذ مدة فبدأت أقضيها من غير ترتيب لأنها أكثر من ست فرائض، عندي سؤالان بخ
- جناحان أسودان (فيلم)
- منصة جوجل السحابية