في النص، يُناقش حكم قول الإمام “وجهوا قلوبكم إلى الله” قبل تكبيرة الإحرام، حيث يُشير إلى عدم وجود دليل شرعي واضح على مشروعية هذا القول في السنة النبوية. أما بالنسبة لقول “صلوا صلاة مودع”، فقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم كوصية عامة وليس مرتبطاً بقول الإمام قبل تكبيرة الإحرام. يُؤكد النص على أهمية تسوية الصفوف من قبل الإمام، مستشهداً بعبارات مثل “أقيموا صفوفكم” و”تراصوا” و”سووا صفوفكم”، والتي تُعتبر من إقامة الصلاة. ومع ذلك، يُنصح بعدم المداومة على قول “صلوا صلاة مودع” بشكل دائم، لأن ذلك قد يدخل في باب البدعة. بالتالي، يُفضل للإمام التركيز على تسوية الصفوف وتذكير المصلين بذلك دون إضافة عبارات غير ثابتة في السنة النبوية.
إقرأ أيضا:شعب المور البائدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إل رويو
- أريد أن أعرف كل الأشياء التي إذا فعلها المسلم أصبح كافرا خارجا عن الملة؛ حيث إني أعاني من الوسواس، ك
- زوجة أصيبت بالإيدز، ولكنها عفيفة لم ترتكب كبيرة ولا صغيرة، وزوجها وولدها صحيحان وسليمان من أي أمراض،
- كان بين أبي وأمي مشاكل عامة، لكنها كانت تتركز خصوصًا حول الأمور المادية، حيث اشتريا العديد من الأراض
- قرأت لكم ردا على سؤال لأحد الإخوة، يقول فيه: هل يجوز أن يقال: إن عدل الله تعالى لم يتحقق تماما في ال