وفقًا للفتوى، تُعتبر البدنة (الإبل) أفضل الأضحية، تليها البقرة، ثم الشاة. هذا الترتيب مستمد من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن من يذهب إلى الجمعة في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة. البدنة ليست فقط أكثر ثمناً ولحماً، بل هي أيضاً أكثر نفعاً، مما يجعلها الأفضل في التقرب إلى الله. ومع ذلك، يُسمح بالاشتراك في بقرة بشرط ألا يزيد عدد المشتركين عن سبعة. من الناحية الفضيلة، تُعتبر الشاة أفضل من الاشتراك في بدنة أو بقرة، لأن إراقة الدم مقصودة في الأضحية، والمنفرد يتقرب بإراقته كلها. في النهاية، الأفضل هو ما يختاره الشخص بناءً على قدرته المالية والمتاح لديه.
إقرأ أيضا:الطبيب الأندلسي : ابن زهر الإشبيليمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل توفاه الله عن أب، وخمسة إخوة، وابنين، وثلاث بنات، وزوجة. علما بأن الابن الأصغر من ذوي الاحتياجات
- شيوخنا الأفاضل: لي سؤال يتعلق بعقود الزواج، نحن في بلادنا يتم العقد المدني بحضور ولي الزوجة والزوجين
- باوريد
- لي صديق اصطاد يمامتين ببندقية ولكن الغريب أنه بعد الذبح لم يجد هناك دماً يسيل، فما حكم الأكل منهما ؟
- هل يجوز للزوج المعدد أن يتكلم في المسنجر مع إحدى زوجاته التي هي في سفر حاليا, في ليلة ضرتها؟ بمعنى أ