وفقًا للفتوى، تُعتبر البدنة (الإبل) أفضل الأضحية، تليها البقرة، ثم الشاة. هذا الترتيب مستمد من حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يشير إلى أن من يذهب إلى الجمعة في الساعة الأولى فكأنما قرب بدنة. البدنة ليست فقط أكثر ثمناً ولحماً، بل هي أيضاً أكثر نفعاً، مما يجعلها الأفضل في التقرب إلى الله. ومع ذلك، يُسمح بالاشتراك في بقرة بشرط ألا يزيد عدد المشتركين عن سبعة. من الناحية الفضيلة، تُعتبر الشاة أفضل من الاشتراك في بدنة أو بقرة، لأن إراقة الدم مقصودة في الأضحية، والمنفرد يتقرب بإراقته كلها. في النهاية، الأفضل هو ما يختاره الشخص بناءً على قدرته المالية والمتاح لديه.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا شيخ: ما حكم من يقول بتأثير الألوان، فمثلا يقولون الألوان الفاتحة تعطي سعة للمكان، والألوان الغامق
- لماذا ننتمي نحن المسلمين والعرب إلى إسماعيل ولاننتمي إلى غيره؟ مالدليل على ذلك بالتفصيل؟
- نيسوريا
- أخت تمرّ بظروف مرضية، فهي لا تستطيع المشي على رجليها لأنها مثنية، وتحتاج أحدًا يساعدها في الوضوء وفي
- من فضلكم أريد أن أستفسر عن أمر يشغل بالي كثيرا. حصلت مشاكل مع أبي وأمي، وقال لها: «علي الحرام لأطلقه