في النص، يُبيّن أن زرع شعر الرأس لا يُعتبر محرماً شرعاً، بل يُعد من إزالة العيب وليس من تغيير خلق الله. يُسمح للمصاب بالصلع بإجراء عملية زرع الشعر بأمان، حيث يتم نقل بصيلات الشعر من منطقة إلى أخرى في رأس الشخص نفسه. هذا النوع من العمليات يُعتبر رداً لما خلق الله عز وجل، ومن باب إزالة العيب، وليس من باب التجميل أو الزيادة على ما خلق الله. وقد أفتى الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله بجواز هذه العملية، مستنداً إلى قصة الثلاثة النفر الذين مسح الملك شعر أحد الأقرع فردَّ الله عليه شعراً حسناً.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- داخل الطبعة
- أنا أعيش من زمن طويل بأوروبا، وفي البداية لم أكن مهتما بأمور ديني وتزوجت من أوربية ورزقني الله منها
- يا شيخ: أفتوني جزاكم الله خيرا. عمري20 سنة، وأعرف امرأة في عمر 35 سنة، ما شاء الله ذات دين حقيقة، لم
- John II of Holland
- لنا زميل في العمل مسيحي وهو الوحيد والجميع مسلمون وبعض الموظفين يطهده ويحتقره مع أن مسالم ويحب الجمي