يؤكد النص على جواز احتجاز طيور الزينة مثل الببغاوات والعصافير في أقفاص، شريطة توفير الغذاء والشراب المناسبين لها. يستند هذا الجواز إلى أدلة تاريخية، حيث لم يعترض الرسول محمد صلى الله عليه وسلم على شخص يدعى أبو عمر عندما كان يعتني بطائر يحبه كثيرًا. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر بيع هذه الطيور بغرض الاستمتاع بمظهرها وصوتها جائزًا وفقًا للعقيدة الإسلامية. ومع ذلك، يُشدد النص على ضرورة التأكد من تلبية جميع متطلبات الطيور الضرورية للحفاظ عليها بصحة جيدة وسعادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- List of high-altitude thing incidents in 2023
- لدي سؤال: هل النبي سيدي محمد صلى الله عليه وسلم، يبقى سيد أهل الجنة، وسيد الأنبياء، بعد أن يدخل أهل
- Hospitals in the United Kingdom
- بالعربية الفصحى: تامي ميلر: الحاكمة المساعدة لولاية نورث داكوتا الأمريكية
- مـا هــي الــحــقــوق الـــشـــرعــيــة لــوالــدة ووالــد زوجـــتـــي عـــلـــي وكـــذلــك حـــقــو