يؤكد النص على جواز احتجاز طيور الزينة مثل الببغاوات والعصافير في أقفاص، شريطة توفير الغذاء والشراب المناسبين لها. يستند هذا الجواز إلى أدلة تاريخية، حيث لم يعترض الرسول محمد صلى الله عليه وسلم على شخص يدعى أبو عمر عندما كان يعتني بطائر يحبه كثيرًا. بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر بيع هذه الطيور بغرض الاستمتاع بمظهرها وصوتها جائزًا وفقًا للعقيدة الإسلامية. ومع ذلك، يُشدد النص على ضرورة التأكد من تلبية جميع متطلبات الطيور الضرورية للحفاظ عليها بصحة جيدة وسعادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من فضلكم أجيبوا وأفيدوا تلميذكم المضطر شكرا لكم ... بارك الله فيكم ... الأول: محمد بن عبيد بغير إضاف
- سؤالي عن الرضاعة: حيث قامت امرأة بإرضاع خالي حتى شبع أكثر من مرة، وبعد سنين أرضعتني عند والدتي مرة و
- بنت الابن هل ترث من جدتها لأبيها؟
- Nu'u
- أريد أن أسأل عن شيء في يوم القيامة وهو ساعة الحساب: يعني أنني أريد أن أعرف إن كانت حسنات الشخص أكثر