يؤكد النص على أن سنن صلاة الفجر، والتي تُعرف أيضًا بركعتي الفجر، هي من أهم السنن الرواتب التي كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يحرص على أدائها. هذه الركعتان تُعتبران آكد واجبات النبي ولم يكن يغفل عنهما سواء في سفره أو في حضره. وقد ورد في الحديث الشريف أن ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها، مما يبرز أهميتهما الكبيرة. يُستحب للمصلّي قراءة سورة الكافرون وسورة الإخلاص خلال هاتين الركعتين. إذا فاتت المصلّي هاتان الركعتان قبل وقت صلاة الفجر، يمكنه أداؤهما بعد أداء الفرض نفسه، كما جاء في حديث رواه الترمذي وابن ماجه. يشير هذا الحديث إلى أن تأدية ركعتي الفجر بعد صلاة الصبح لا يشكل مشكلة شرعية، ولكن يُنصح بالحفاظ على أدائهما قبل موعد الصبح للحصول على كامل البركة والفائدة المتوقعة منها.
إقرأ أيضا:المقاومة الوطنية في الشاويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بلدية بويدراغوين الفرنسية
- أخت دفعت لعلاج أختها قبل وفاتها مبالغ كبيرة، وكذلك زوجها دفع مبالغ كبيرة، ولم تكن الأخت تنتظر مقابلً
- دعيت إلى حفل به منكر محدد بوقت ـ أي أن هذا المنكر يزول بعد 10 دقائق من بداية هذا الحفل ـ وهذا المنكر
- أولا أقول أنا لا أتكلم العربية بشكل صحيح، ولكن أريد أن أسأل سؤالا: ما هو الخوف الذي نقول «الخوف الشر
- الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على محمد - ص- و بعد أشكركم على الإجابة السريعة على السؤال ولكن ليس