في حالة خضوع المرأة لعملية جراحية تؤدي إلى فقدان الدم، ولكن هذا الدم ليس ناتجًا عن الحيض أو النفاس، فإن الفقهاء يوضحون أن هذا الدم يُعتبر دم عرق وليس دم حيض. وفقًا للحديث النبوي، فإن دم العرق لا يخضع للأحكام الشرعية المتعلقة بالحيض. بناءً على ذلك، يمكن للمرأة أن تستمر في الصيام خلال شهر رمضان دون أن يؤثر ذلك على طهارتها. ومع ذلك، يُنصح بشدة بالاستشارة الطبية إذا كانت هناك أي شكوك حول الحالة الصحية أثناء فترة الصيام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ابنتي تعاني من نوع من البسيكوز وأخشى عليها من عقاب الله، علما بأنها لا تصلي هل تحاسب إذ إنها تتناول
- هل النية هي العبادة؟ فإذا كان نية الصلاة هي العبادة، فكيف أنوي بهذه النية قبل أن أنوي الصلاة؟ لأن كل
- لي صديق يعمل رساما، ولا يجيد شيئا سوى الرسم، وليس لديه أي مصدر رزق آخر إلى جانب أن حالته الصحية لا ت
- بعد توظفي في شركة وطنية، قمت بتكوين في أحد مراكزها، وبعد انتهاء التكوين قمنا بإمضاء عقد وفاء لمدة خم
- اتفقت أنا وخطيبتي على صلاة القيام كل اثنين وخميس، ونظراً لمتاعب الحياة ومشاغلها تكون نفسي غير مقبلة