في النص، يُناقش ما إذا كان “الطيب” من أسماء الله الحسنى، حيث يُشير إلى أن الأكثرية من أهل العلم لا يعتبرونه كذلك. يُوضح النص الفرق بين الاسم والصفة، حيث يشير الاسم إلى ذات الله مع صفات الكمال، مثل “القادر” و”العليم”، بينما الصفة هي نعوت الكمال القائمة بالذات، مثل “العلم” و”الحكمة”. يُذكر أن الاسم يشير إلى الذات وصفاتها معاً، بينما الصفة تشير إلى أمر واحد فقط. لتمييز الأسماء عن الأوصاف والأخبار، يُحدد النص ثلاثة ضوابط: أن يكون الاسم قد ورد في الكتاب والسنة، وأن يُدعى الله به مباشرة، وأن يكون متضمناً لمدح كامل مطلق غير مخصوص. بناءً على هذه الضوابط، يُستنتج أن “الطيب” ليس من أسماء الله الحسنى لأنه لم يرد نصاً في الكتاب والسنة، ولا يُدعى الله به مباشرة، كما أنه ليس متضمناً لمدح كامل مطلق غير مخصوص.
إقرأ أيضا:ابن الهيثم المؤسس الأول لعلم المناظر والفيزياء الحديثة ومن رواد المنهج العلميمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هذا الطواف صحيح أم لا، أول طواف أطوفه فى حج الفريضة متمتعا هذا العام كان طواف العمرة كنت بعد الرك
- سؤال عن ما صحة القول الذى يقول أن من صلى العصر يوم الجمعة وقال في مكان صلاته اللهم صل على محمد النبي
- Lauriane Genest
- عندي عمارة من مجموعة شقق وفيها دخل من الإيجار لكن دخلها لا يبقى منه شيء لأنه مصروف على صيانة العمارة
- أنا طالب من ليبيا لقد تخرجت من الجامعة والحمد لله ولكن لم أتحصل على عمل أو أي وسيلة دخل فكان أخي وأب