خلال فترة الانتظار التي تبلغ ثلاثة أشهر بعد الطلاق، تُفرض على المرأة المطلقة مجموعة من الواجبات والقيود. أولاً، يجب أن تبقى في بيت زوجها ولا تخرج منه إلا لضرورة، ولا يجوز للزوج إخراجها إلا بعد انتهاء هذه الفترة. هذا لأن هناك احتمال أن يرجع الزوج زوجته خلال هذه الفترة، وهو ما تشجع عليه الشريعة الإسلامية. خلال هذه الفترة، يجوز للمرأة أن تكشف لزوجها وأن تتزين له، وأن يكلمها ويخلو بها، لكن لا يجوز للزوج أن يجامعها إلا بعد إرجاعها أو يكون الجماع بنية الإرجاع. إذا انتهت فترة الانتظار دون رجعة، تصبح المرأة أجنبية عن زوجها، ولا يحل له الخلوة بها أو لمسها أو النظر إليها. بالإضافة إلى ذلك، لا يجوز للمرأة الخروج من بيت زوجها إلا لضرورة، ولا يجوز لها محادثة الرجال عبر الشبكة الإلكترونية. هذه القيود والواجبات تهدف إلى توفير فرصة للرجوع إلى الزوج إذا رغب في ذلك.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحدية- أبي مريض عقليا ونمنعه من الخروج لقضاء مصالحه كما يطلب وذلك بالكذب عليه أننا سوف نقوم برفقته لتحقيق م
- أنا أبر والدي وأحيانا لا أسمع كلامهما، وأحيانا أكذب، فهل ما عملته كبيرة؟.
- بسم الله الرحمن الرحيم أود أن أسأل عن كيفية التخلص من الوسواس, فمن بدايه التزامي بصلاة الليل والفجر,
- أعمل طبيبة في القطاع الخاص ومدخولي فيه قليل، وكثيرا ما تفاجئني المريضة بعد أن أفحصها بطلب تأجيل الأج
- شركتان للتمويل الاستهلاكي، تقومان بدفع ثمن ما تريد شراءه، سواء سلعة، أو خدمة، وترده أنت لها على أقسا