يناقش النص مسألة توقيت تسليم المأموم في الصلاة، حيث يؤكد علماء الدين على أن الأفضل للمأموم هو الانتظار حتى يفرغ الإمام من التسليمة الثانية قبل أن يسلم من الصلاة. هذا الرأي مدعوم بآراء العلماء مثل النووي وابن عثيمين، الذين أوضحوا أن تسليم المأموم مع الإمام في التسليمة الأولى والثانية مكروه. ومع ذلك، إذا سلم المأموم بعد التسليمة الأولى للإمام ثم بعد الثانية، فلا بأس بذلك. إلا أن الأفضل هو عدم التسليم إلا بعد التسليمتين. وبالتالي، يُنصح المأموم بانتظار الإمام حتى يفرغ من التسليمة الثانية لضمان اتباع السنة النبوية والابتعاد عن المكروه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى: الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم ـ ذكر النوم
- ماذا عن أكل أو استعمال مال القراصنة البحرية، أنا من الصومال فأفيدوني أفادكم الله؟
- أنا أعاني من الوسواس وأشك في خروج الماء من ذكري بعد الاستنجاء ـ ماء الاستنجاء ـ وأتجاهله تماماً، فبع
- البحرية الملكية التايلاندية
- أحيانا يكون معي ولدي غير البالغ فيعطيني صديقي نقودا ويقول هذا لولدك، أو يعطيه صديقي نقودا ويسلمه إيا