صلاة المرأة في المنزل تُعتبر أفضل لها من صلاتها في المسجد، وفقًا للحديث النبوي الشريف الذي روته أم حميد رضي الله عنها. النبي صلى الله عليه وسلم أوضح أن صلاة المرأة في بيتها خير لها من صلاتها في حجرتها، وصلاتها في حجرتها خير لها من صلاتها في دارك، وصلاتها في دارك خير لها من صلاتها في مسجد قومك، وصلاتها في مسجد قومك خير لها من صلاتها في مسجدي. هذا التفضيل لا يعني أن صلاة المرأة في المسجد محرمة أو غير مستحبة، بل يُشجع على عدم منع النساء من الخروج إلى المساجد. ومع ذلك، يُفضل أن تصلي المرأة في بيتها خاصة إذا كانت هناك مخاوف من الاختلاط أو الفتنة. بالنسبة لصلاة الفجر، يجوز للمرأة أن تصليها في المنزل وستحصل على الأجر والثواب المترتب على صلاة الجماعة. أما بالنسبة لصلاة شخص آخر عن المرأة، فلا يجوز ذلك لأن الصلاة لا تجزئ عن أحد سواء كان حياً أو ميتاً.
إقرأ أيضا:لهجة المغاربة سنة 1092هجري/1681 ميلادي- فقد ذكرتم في الفتوى رقم : 46259 أن شراء الأرقام المميزة من الإسراف والتبذير، لأنه لا حاجة لذلك، ويعد
- لقد نذرت لله على شيء إذا تحقق أن أذبح 6من المواشي كل سنة وبعده لم يتحقق (فشعرت أنه صعب لي ) سؤالي هو
- نذرت أن أصوم كل يوم اثنين وخميس إلى أن يرزقني الله الذرية الصالحة، فهل يجوز أن أفطر يوما من هذه الأي
- في حالة وجود شخص مسلم وموحد بالله عز وجل ومؤمن بكتبه ورسله وملائكته ومسلم بأنه الخالق الباري، ولكن ل
- فضيلة الشيخ سؤالي هو: حق مطالبة الزوجة في المصاغ والمؤخر في حال كانت هي من تفتعل المشاكل ومنعت الأول