في الإسلام، يُعتبر حفظ الإيمان وتجنب التعرض للمعتقدات الضارة أمرًا أساسيًا. يُمنع الاطلاع على أعمال الرفض والصوفيّة وغيرها من المؤلفات المشبوهة لأنها قد تضلل المسلمين عن الطريق المستقيم. هذا التحريم ليس فقط بسبب خطر الارتياب، بل أيضًا لحماية العقل المسلم من التأثيرات الخطيرة. حتى أولئك الذين يعتقدون أنهم قادرون على تحمل الأفكار الغامضة قد يخدعون عقائدهم. الأعمار قصيرة جدًا للاستثمار في دراسة المواد المشبوهة بينما هناك بحر واسع من الكتابات المفيدة التي يمكن أن تساعد في فهم الدين بشكل صحيح. لذا، يُنصح المسلمون بالابتعاد عن أي مصدر محتمل للتأثير السلبي على ثباتهم في الدين، وذلك وفقًا لتوجيهات الفقهاء والعارفين بالسنة المحمدية المطهرة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي سؤال عن الحج: متى يبدأ الإحرام؟ وماهي محظورات الإحرام للمرأة والرجل؟ وإذا كانت المرأة حائضا فهل
- قال تعالى في سورة الشورى: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَ
- أرني (اسم شخصي)
- صحة العلوم الغربية وخاصة الطبية: إنما شفاء العي السؤال ـ وهذا السؤال يؤرقني ولا أستطيع أن أكمل دراست
- أكتب هذا السؤال بالنيابة عن صديقتي، صديقتي هذه مسلمة ولكنها غير محجبة إلى الآن وقد نوت أن تتحجب إلا