موجبات الغسل في الإسلام هي ستة أشياء، إذا حدث واحد منها، يجب على المسلم الاغتسال. من بين هذه الموجبات، الحيض والنفاس هما من أهمها. الحيض هو الدورة الشهرية التي تمر بها المرأة، والنفاس هو الفترة التي تلي الولادة. وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم المرأة التي انقطع حيضها أو نفاسها أن تغتسل وتصلي. هذا الحكم مستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، حيث قال تعالى: “فَإِذَا تَطَهَّرْنَ” يعني الحيض، يتطهرن بالاغتسال بعد انتهاء الحيض. لذلك، يجب على المرأة التي انقطع حيضها أو نفاسها أن تغتسل قبل الصلاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحمد وماجد ابنا عم رضعا من زوجة أبي أحمد( ليست أمه) هل يجوز لأحمد أن يتزوج أخت ماجد ؟
- في البداية أريد أن أتحدث عن نفسي. أنا طالب في المرحلة الثانوية، وبالتحديد في الصف الثاني ثانوي، أنا
- طلقت زوجتي ثلاث مرات، وفي إحدى المرات كنت قد غضبت غضبا شديدا لم أفقد معه الإدراك، لكني وصلت إلى حالة
- ما حكم امرأة أفشت سراً لزوجها وندمت على ذلك، علما أنه لو علم بذلك فمن الممكن أن يطلقها؟ وما حكم من ق
- أنا طالبة في الثانوية العامة، وقد استلمنا (البوكليت) الخاص بالامتحانات غير المضافة للمجموع، وبمجرد ا