موجبات الغسل في الإسلام هي ستة أشياء، إذا حدث واحد منها، يجب على المسلم الاغتسال. من بين هذه الموجبات، الحيض والنفاس هما من أهمها. الحيض هو الدورة الشهرية التي تمر بها المرأة، والنفاس هو الفترة التي تلي الولادة. وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم المرأة التي انقطع حيضها أو نفاسها أن تغتسل وتصلي. هذا الحكم مستمد من القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، حيث قال تعالى: “فَإِذَا تَطَهَّرْنَ” يعني الحيض، يتطهرن بالاغتسال بعد انتهاء الحيض. لذلك، يجب على المرأة التي انقطع حيضها أو نفاسها أن تغتسل قبل الصلاة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي طالب أعلمه لغة إنجليزية , في الكتاب صور لتوضيح الدرس ,مثلا صورة طالب أو دكتور أو طباخ ,أو شجرة
- أريد من فضيلتكم الاستفسار حول ما يعرف بالمراهقة، هل هي ظاهرة ثابتة في الشريعة الإسلامية، أم هي مجرد
- أنا إمام في قرية منذ سبع سنوات، ولكن أهل القرية التي أعمل فيها إماما يسمعون الخطب والدروس ويستمتعون
- تانوس
- إذا تعرضت المرأة المتزوجة للاغتصاب وحملت منه، فهل يجب الإجهاض في هذه الحالة؟