في النص، يُؤكد على أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو وسيلة لتحقيق تقوى الله. يُشير النص إلى أن الصائم الذي يرتكب المعاصي، مثل الظلم، ينقص من ثواب صيامه. فالصيام الحقيقي يتطلب اجتناب المحرمات والالتزام بما أمر الله به. إذا لم يتجنب الصائم الظلم والمعاصي الأخرى، فإنه لا ينتفع بصومه ويكون نصيبه منه مجرد الجوع والعطش. لذلك، يُعتبر الظلم أثناء الصيام سببًا في نقصان الثواب وليس تحقيق التقوى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الأساتذة الأفاضلأنا صاحب السؤال رقم 2238480 المستفسر عن مشروعية المتاجرة في الذهب عن طريق الفوركس. و
- Anton Janda
- أحسن الله إليكم، وبارك في علمكم، يقول السائل: المسافر إذا سافر إلى بلد لمدة يومين فقط أو ثلاثة هل إذ
- هي ينغ رامية السهام الصينية
- أريد أن أسالكم: عندي زرابي بها صورة نمر، فهل يجوز فرشها؟ والسؤال الثاني: هل يجوز أن أضع صورة ابني عل