في النص، يُؤكد على أن الصيام ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب، بل هو وسيلة لتحقيق تقوى الله. يُشير النص إلى أن الصائم الذي يرتكب المعاصي، مثل الظلم، ينقص من ثواب صيامه. فالصيام الحقيقي يتطلب اجتناب المحرمات والالتزام بما أمر الله به. إذا لم يتجنب الصائم الظلم والمعاصي الأخرى، فإنه لا ينتفع بصومه ويكون نصيبه منه مجرد الجوع والعطش. لذلك، يُعتبر الظلم أثناء الصيام سببًا في نقصان الثواب وليس تحقيق التقوى.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود الاشتراك في ناد اجتماعي ترفيهي لي ولأولادي في مصر، وعند سؤالي في النادي وجدت أن سعر الاشتراك نقد
- إذا دخل عليك لص يقصد سرقتك أو يعتدي على محارم بيتك ومع أن اللصوص لم يدعوا أمنا للناس في تلك البلدة و
- من هو الذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم أنه رآه في منامه في الجنة وسيبعث يوم القيامة بأمة لوحده
- لدي سؤال وأرجو الإجابة عليه في أسرع وقت، حدثت مشكلة بين زوجين، وكان لأم الزوجة وأخيها دور في حدوث ال
- ما حكم من صلى الظهر في مدينته، وسافر ووصل المدينة الثانية وقت أذان العصر، فذهب لصلاة العصر وصلاها رك