في حالة تركيب اللولب وزيادة أيام نزول الدم، يتم التعامل مع هذه الأيام بناءً على طبيعة الدم. إذا استمر الدم متصلاً دون انقطاع، فإن جميع الأيام تعتبر حيضاً، بغض النظر عن مدة العادة الطبيعية. على سبيل المثال، إذا كانت عادة المرأة سبعة أيام وازدادت إلى أحد عشر يوماً بسبب اللولب، فإن جميع الأيام الـ 11 تعتبر حيضاً. أما إذا انقطع الدم بعد الأيام السبعة وتحققت المرأة من الطهر، ثم جاءها أربعة أيام أخرى مخالفة لدم الحيض المعروف، وكان ذلك بسبب اللولب، فإن هذه الأيام الأربعة لا تعتبر حيضاً بل هي استحاضة. كذلك، إذا تبين بالطب أن الدم النازل هو دم نزيف لا دم حيض، فيكون استحاضة. في حالة أفطرت المرأة ظناً منها أن الدم حيض، ثم تبين أنه استحاضة، فلا شيء عليها غير قضاء الأيام التي أفطرتها. والحاصل أن إذا ثبت أن هذه الأيام لم تكن حيضاً، فليس عليها إلا القضاء فقط.
إقرأ أيضا:الجيش المخزني السعدي (التأصيل)- بعد أداء صلاة الاستخارة، وقول دعاء الاستخارة. هل ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم قراءة سورة الفاتحة
- شخص مسافر، وفي حين عودته يحضر هدايا لأهله وشقيقاته المتزوجات, ولكنه يفضل بالهدايا إخوته الذكور وأولا
- سؤال بشأن الحجاج العراقيين لهذا العام. كثير من الحجاج العراقيين الذين جاءوا عن طريق الجو إلى مطار جد
- دائرة البرلمان الأوروبي المجري
- تزوجت منذ فترة وجيزة، ووفقني الله بالزوجة الصالحة التي كنت أريد، لكن اكتشفنا بعد مدة أن الحمل والولا