يتناول النص خطيئة كبيرة وهي الزنا، ويوضح حكم الإسلام فيها، حيث يُعتبر الزنا عملاً محرمًا ومعاقبًا عليه بشدة، سواء كان الشخص متزوجًا أو غير متزوج. يشير النص إلى الآيات القرآنية التي تحذر من هذا الفعل وتحدد عقوبات صارمة مثل الجلد للبكور ورجم للمحصنين. ومع ذلك، يفتح النص باب التوبة والاستغفار، مستشهدًا بقوله تعالى: “إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ”. يؤكد النص على أن التوبة ليست مجرد كلمات بل تغيير حقيقي في القلب والأفعال. كما يشدد على أهمية عدم البوح بالذنب أمام الآخرين، لأن الله قادر على استتار الذنوب. يدعو النص إلى استغلال فرصة التوبة الآن قبل فوات الأوان، والالتزام بالصدق مع النفس ومع الله، والسعي لتحقيق العدالة في القلب والتعاملات اليومية. أخيرًا، يحث النص على اغتنام فرص العمل الخيري والصلاة والصيام وغيرها من الأعمال التي ترضي الله.
إقرأ أيضا:مدن العرب في الأندلس- ما حكم الحنث قبل البلوغ؟ وما حكم من شك في حنثه أنه كان بالغًا؟ وهل البلوغ يعتبر أصلاً في الحنث؟
- علماؤنا الأفاضل: حفظكم الله ـ أشهد الله أنني مسلم على الكتاب والسنة وقد بحثت طويلا في مواضيع السحر و
- سمعت خطبة للدكتور عدنان إبراهيم يتكلم فيها عن الولاء والبراء، وذكر أن بعض المفسرين عند تفسير آية: وم
- هل يمكن القول بأن ما يأخذه المغني وما يسرقه الحرامي وما يحصل عليه المرتشي والممثل من الأموال، وهكذا
- هل أسلمت حليمة السعدية مرضعة النبي صلى الله عليه وسلم؟ وهل تعد صحابية؟.