يتناول النص خطيئة كبيرة وهي الزنا، ويوضح حكم الإسلام فيها، حيث يُعتبر الزنا عملاً محرمًا ومعاقبًا عليه بشدة، سواء كان الشخص متزوجًا أو غير متزوج. يشير النص إلى الآيات القرآنية التي تحذر من هذا الفعل وتحدد عقوبات صارمة مثل الجلد للبكور ورجم للمحصنين. ومع ذلك، يفتح النص باب التوبة والاستغفار، مستشهدًا بقوله تعالى: “إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ”. يؤكد النص على أن التوبة ليست مجرد كلمات بل تغيير حقيقي في القلب والأفعال. كما يشدد على أهمية عدم البوح بالذنب أمام الآخرين، لأن الله قادر على استتار الذنوب. يدعو النص إلى استغلال فرصة التوبة الآن قبل فوات الأوان، والالتزام بالصدق مع النفس ومع الله، والسعي لتحقيق العدالة في القلب والتعاملات اليومية. أخيرًا، يحث النص على اغتنام فرص العمل الخيري والصلاة والصيام وغيرها من الأعمال التي ترضي الله.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزميات- كنت أقول كثيرًا هذه الكلمة: (الله يدخلني جهنم لو كذبت) وأنا أكذب. فهل تستجاب هذه الأدعية، خصوصًا أني
- أنا طالب في الجامعة في كلية الهندسة المعمارية، وحائز على رتبة الشرف الأولى؛ لتفوقي في دراستي. وبعدما
- أما بعد فإني أتساءل عن جواز مد ما بين اللام والهاء في ( الله أكبر ) و ( أشهد أن لا إله إلا الله)كما
- أنا شاب مسلم وأعمل في مكتب إنترنت بمحض الصدفة تحصلت علي مبلغ كبير من النقود (مليون ومائة ألف دولار)،
- سؤالي حول شراء سكن في العمارة عن طريق التقسيط. قمت بالإجراءات القانونية اللازمة لشراء السكن عند أملا