تواجه النساء في قطاع التقنية تحديات كبيرة تبدأ من مرحلة التعليم المبكر، حيث يتعرضن لتحيزات اجتماعية تثبطهن عن دراسة الفيزياء والحساب الآلي. هذه التحيزات تستمر في سوق العمل، حيث تواجه النساء رسائل ضمنية حول عدم ملاءمتهن للأدوار الفنية والعلمية، مما يؤدي إلى انخفاض معدلات الالتحاق والبقاء في الفرق التكنولوجية. بالإضافة إلى ذلك، هناك نقص واضح في تمثيل النساء في المناصب القيادية، مما يعزز الصورة التقليدية الذكورية للقطاع. هذا النقص في التمثيل يؤثر على الثقة الذاتية للنساء، مما يؤدي إلى دورة هدامة من العزوف عن المشاركة والتجربة. الحل يتطلب خطوات متعددة المستويات، بما في ذلك تعزيز ثقافة تبني المواهب بغض النظر عن الجنس، وتوفير بيئات عمل داعمة، وزيادة الرعاية والدعم من خلال برامج التوجيه المهني وورش العمل الخاصة بتنمية مهارات القيادة. كما يجب تشجيع التعليم المبكر الذي يبرز إنجازات النساء الرائدات في مجالات الرياضيات والتكنولوجيا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اضرب الطّم- هل العقد المدني عقد شرعي؟ مع العلم أن المهر دفع، والوالد موافق، والطرفان موافقان، وقد حضر شاهدان. ما
- أنا شاب أبلغ من العمر33 عاما موظف في وظيفة حكومية ومن باب زيادة الدخل قمت بعمل مشروع وهو عبارة عن كو
- أسلمت والحمد لله قبل 11 سنة ولكن قبل إسلامي أي قبل 26 سنة من الوقت الحاضر دخلت في ديون مع كفار ومع م
- صحيح أنه من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه 3 مرات غفرت كل ذنوبه .
- جنوب كاليمانتان