في النص، يُشير إلى أن الحياة الزوجية هي أساس بناء المجتمع، ولكن في بعض الحالات النادرة قد تشهد العلاقات الزوجية خلافات كبيرة تؤدي إلى عدم وجود السكينة والمودة. إذا شعرت المرأة بعدم الراحة والسعادة مع زوجها، يجب البحث عن جذور المشكلة ومحاولة حلها من خلال الحوار الصادق بين الزوجين. ومع ذلك، يُحظر الطلاق بدون سبب وجيه مثل سوء المعاملة. إذا كانت المرأة تكره زوجها بشدة بسبب شكل جسمه أو شخصيته، مما يدفعها للتراجع عن واجباتها تجاهه، يجوز لها تقديم طلب الطلاق. يُستشهد بقصة امرأة ثابت بن قيس التي كرهت زوجها بشدة، مما دفع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى قبول طلاقها مقابل أخذها لمهرها. هذا يدل على أن اختلاف القلوب وتشابكات الحياة يمكن أن تكون أسباباً شرعية للتفكير في الطلاق في حالات عدم توافق الزواج.
إقرأ أيضا:الحافلة مغربية والسائق مغربي والركاب مغاربة ويتنقلون في مدن المغرب، فلماذا تُفرض عليهم الفرنسية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Virendra Singh Jafa
- قبل أن أسأل سؤالي أنا آسف على طوال السؤال، ولكن أنا مضطر لذلك، فأنا سألت سؤالي هذا لكم مرتين وفي الم
- فضيلة المفتي أريد معرفة الحكم الشرعي في هذه المسألة لي ابن خالة تقدم لخطبتي.... ولكن أخاه الأكبر هو
- شكرا لكم عل عملكم الدؤوب وجزاكم الله كل خير: أتصدق بما يسر الله على بعض المحتاجين، لكنني أميل إلى ال
- أنا شاب عمري 24 عاما، تعرفت على فتاة من النت، وتقدمت لها للزواج، وجدت أن أهلها يطلبون مهرا عاليا ومط