في النص، يُشير إلى أن الحياة الزوجية هي أساس بناء المجتمع، ولكن في بعض الحالات النادرة قد تشهد العلاقات الزوجية خلافات كبيرة تؤدي إلى عدم وجود السكينة والمودة. إذا شعرت المرأة بعدم الراحة والسعادة مع زوجها، يجب البحث عن جذور المشكلة ومحاولة حلها من خلال الحوار الصادق بين الزوجين. ومع ذلك، يُحظر الطلاق بدون سبب وجيه مثل سوء المعاملة. إذا كانت المرأة تكره زوجها بشدة بسبب شكل جسمه أو شخصيته، مما يدفعها للتراجع عن واجباتها تجاهه، يجوز لها تقديم طلب الطلاق. يُستشهد بقصة امرأة ثابت بن قيس التي كرهت زوجها بشدة، مما دفع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم إلى قبول طلاقها مقابل أخذها لمهرها. هذا يدل على أن اختلاف القلوب وتشابكات الحياة يمكن أن تكون أسباباً شرعية للتفكير في الطلاق في حالات عدم توافق الزواج.
إقرأ أيضا:خْزِيت (شعر بالعار والمهانة والذل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الغبن الفاحش حرام، أم إنه غير مستحب؟ فالأسواق في العصر الحالي تتفاوت فيها الأسعار تفاوتًا شديدًا،
- هل هذا العقد الذي بيني وبين المصرف مقابل خدمة المصرف النقال وبطاقة السحب الذاتي يعتبر موافقا للشرع؟
- أنا رجل عازب، وحالتي الحالية لن تسمح بالزواج، ولو بعد سنوات عدة، وأفكّر في أفكار جنسية، وينزل المذي،
- لدي سؤالان، ولكن بما أنهما يدوران في فلك واحد فقد جمعتهما في نص واحد، الاستفسار الأول: بخصوص حديث ال
- امرأة عقد عليها رجل، وأثناء خِطبتها أخبرته أنها وقعت في زنىً مجازي في الماضي، وأنها تابت، مع العلم أ