يؤكد النص على مشروعية حمد الله عند العطاس أثناء الصلاة، سواء كانت فريضة أو نافلة. يستند هذا الحكم إلى حديث صحيح رواه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث سمع شخصاً يحمد الله بعد عطاسه في الصلاة ولم ينكر عليه. بل أشار النبي إلى أن الملائكة يبتدرون كتابة هذا الحمد، مما يدل على أنه من جنس ذكر الصلاة وليس منافياً لها. يعتبر حمد الله بعد العطاس سنة مؤكدة، حيث لم ينكر النبي على من فعل ذلك في الصلاة، بل وصفه بأنه من أعمال الملائكة. لذلك، يشرع للمصلي أن يحمد الله عند العطاس دون أن يشكل ذلك مخالفة للصلاة أو إزعاجاً للمصلين.
إقرأ أيضا:هل صنع سيبويه قواعد العربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من يعترض على اجتهادات الصحابة كيف يرد عليه؟ هو يعترض علي بعض السنة، قد أغرقته بالأدلة على وجود عذاب
- أوريكس
- أنا الآن أحاول السير على درب التوبة النصوحة أرجو مساعدتي بالنصائح، وهل يمكن أن يكون البدء في حفظ الق
- الإخوة الكرام في الشبكة الإسلامية:اسمحوا لي في البداية أن أعبر لكم عن خالص شكري وتقديري لتواصلكم الد
- تحدث دائما نزاعات بين والدي وأمي، وأحيانا يتلفظ والدي ببعض من ألفاظ الطلاق، وبعد انتهاء النزاع يقول