يؤكد النص على مشروعية حمد الله عند العطاس أثناء الصلاة، سواء كانت فريضة أو نافلة. يستند هذا الحكم إلى حديث صحيح رواه النبي صلى الله عليه وسلم، حيث سمع شخصاً يحمد الله بعد عطاسه في الصلاة ولم ينكر عليه. بل أشار النبي إلى أن الملائكة يبتدرون كتابة هذا الحمد، مما يدل على أنه من جنس ذكر الصلاة وليس منافياً لها. يعتبر حمد الله بعد العطاس سنة مؤكدة، حيث لم ينكر النبي على من فعل ذلك في الصلاة، بل وصفه بأنه من أعمال الملائكة. لذلك، يشرع للمصلي أن يحمد الله عند العطاس دون أن يشكل ذلك مخالفة للصلاة أو إزعاجاً للمصلين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الرّكيع او اش كتركعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الرجل الذي يقول إنه يكره جنس النساء؟ وهل يكفر لأنه بذلك يكره نساء آل البيت مثل أم المؤمنين عا
- أنا فتاة أمارس العادة السرية فأردت الابتعاد عنها فحلفت بالله أن أتركها، وإن عدت إليها فإني سأخبر أبي
- أنا شاب من الجزائر متزوج حديثا وعلى وفاق مع زوجتي، وقد حصل بيننا منذ أشهر سوء تفاهم والحمد لله الآن
- لا أستطيع أن أصلي جماعة، وذهبت للدكتور لأني وأنا أجلس بجانب أحد في الصلاة يخرج مني ريح بدون ما أشعر،
- عندي 16 سنة، من حوالي سنة تشاجرت أنا وصديقة لي مع صديقة قديمة لنا، بسبب اكتشافنا أنها كانت كثيرًا ما