النص يوضح أن جلد الثعلب لا يطهر بالدباغ، ويبقى نجسًا مثل لحمه. هذا الحكم يستند إلى اعتبار الثعلب من السباع، وهي الحيوانات المفترسة. وقد وردت أحاديث نبوية تنهى عن استعمال جلود السباع، حيث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: “كل ذي ناب من السباع فأكله حرام” (رواه مسلم). كما نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن افتراش جلود السباع وركوب النمور. بناءً على هذه الأحاديث، لا يجوز استعمال جلد الثعلب في الملابس أو غيرها، ولا يجوز بيعه وشراؤه والمتاجرة به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشتريت من السوق آلة أقرب ما يكون شكلها إلى الطبلة الطويلة من الخلف والمضغوطة من الوسط والمفتوحة من ا
- كنا سنسافر غدا في الصباح الباكر من ليلتنا ـ أنا وزوجتي وابنتي ـ بالقطار، وزوجتي بطيئة وتتلكأ في تجهي
- أنا وأبي لا نتكلم كثيرا في البيت، إلا إذا طلب مني شيئا؛ كأن أجلب إليه كأس ماء، أو أن يسألني عن أشياء
- ما حكم الزوج الذي يسافر ويترك زوجته لأكثر من سنة بدون حمل، مع العلم أنها أنجبت طفلا في بداية الزواج،
- لويدفيج فورر السياسي السويسري