في النص، يُحرم العمل في الكنائس وغيرها من أماكن الشرك وعبادة غير الله عز وجل، حيث يُعتبر ذلك معاونة لأهل الباطل على منكراتهم. يُعتبر الأجر الذي يتم الحصول عليه مقابل هذا العمل كسبًا محرمًا. لذلك، يجب على المسلم التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، والتصدق بالأجر الذي حصل عليه إن أمكن، كدليل على ندمه وتوبته. يجب على المسلم أن يتجنب أن يكون معينًا لأهل الباطل، ولا يعمل أجيراً في أماكن الشرك والوثنية، لأن ذلك يعتبر عونًا لهم على الباطل ومقراً لهم على المنكر. هذه الفتوى مستمدة من مجموع فتاوى الشيخ صالح الفوزان، حيث يؤكد الشيخ الفوزان أن العمل في الكنائس وغيرها من أماكن الشرك محرم، وأن الأجر الذي يتم الحصول عليه مقابل هذا العمل يعتبر كسبًا محرمًا.
إقرأ أيضا:الدكتور فريد الأنصاري: العربية دين ولا انتماء بشري لها، بل انتماؤها رباني وتعلمها واجب وليس نافلةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم العبد الذي يفعل الذنب ويقول سوف أتوب منه ـ إن شاء الله؟.
- فيبي هارست
- المحامي يمشي في قضايا المرضى لكي يتقاضوا معاشا، ويتم عرض هؤلاء المرضى على القومسيون الطبي، وهم يقررو
- السادة الأكارم أحييكم بأجمل تحية، وأجمل السؤال بما يلي:1- ما هي (بحسب رأيكم) المقاصد العامة للقضاء ف
- زوج صديقتي يرغمها على العمل لحاجة المعيشة، ومصمم أن يخرج لها شهادة خبرة مزورة كي تحصل على عقد عمل بر