النص يوضح أن قول “أعوذ بالله من الشيطان الرجيم” عند التثاؤب ليس مستحبًا وفقًا لما ورد في فتاوى علماء الدين. النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمرنا بذلك عند التثاؤب، بل علمنا أن نكتم التثاؤب ما استطعنا، وإذا لم نستطع، فليضع الإنسان يده على فمه. بعض الناس قد يعتقدون أن هذا القول مستحب لأن التثاؤب من الشيطان، ولكن هذا الفهم غير صحيح. الآية القرآنية التي تشير إلى الاستعاذة بالله من الشيطان تتعلق بهم الإنسان بالسيئة، وليس بالتثاؤب. لذلك، لا يعتبر قول “أعوذ بالله من الشيطان الرجيم” عند التثاؤب سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم، وإنما هو تعوذ بالله من الشيطان بسبب معرفتنا بأن التثاؤب من الشيطان.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فتاة لا أعرفها، تتصل بي على هاتفي المحمول، في بعض الأوقات، وأحيانا قبل الفجر، وتقول لي: أنا سوف أصلي
- بهيم آشاريا
- أنا صاحبة السؤال رقم: 2552859. وقد تزوجت في العدة، عن جهل. آسفة لإعادة السؤال. ولكن هل يعني هذا أنه
- لو تكرمتم علي بأن تنصحوني كيف أكفر عن ذنب ارتكبته من عشرين سنة، والذنب الذي ارتكبته لم يفارق مخيلتي
- قال الله تعالى: (الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ)، فما