يُعامل من دخل في الإسلام ثم صدر منه ناقض بسبب جهله باللين والرحمة، دون الحاجة إلى تجديد إسلامه. هذا الحكم مبني على أن الله لا يعذب أحداً حتى يرسل إليه رسلاً يبلغونه الدين، كما جاء في قوله تعالى: “وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً”. الجاهل ليس بظالم لأنه لم يتعمد الإثم، خاصة إذا كان حديث الإسلام. في هذه الحالة، يجب على المسلمين أن يبينوا له أن ما فعله هو ناقض للإسلام وأن يرشدوه إلى الطريق الصحيح. هذا الحكم الشرعي واضح ومبني على نصوص قرآنية وأحاديث نبوية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد زيارة أولاد عمي وهم 3 بنات وشاب في 18 من عمره، وذلك لأن أمهما ستسافر إلى السعودية لأداء العمرة
- أما بعد: أرجو من حضرتكم مساعدتي بإقناع شاب سألني ولكن لم أستطع إقناعه فاستنجدت بكم السؤال هو: أريد إ
- اورفيو (بلدية فرنسية)
- أنا شاب أعمل في أحد البنوك في السعودية ولديهم برنامج ادخاري يقتطع من الراتب ويتم استثماره في أسهم ال
- نشيد هيسن