في شهر رمضان، إذا كان الشخص يعاني من صداع شديد، فإن النص يشير إلى أنه يجوز له الفطر وتناول الدواء. يُعتبر الصداع الشديد مرضًا يبيح الفطر في رمضان، خاصة إذا كان الصيام يزيد من شدة الصداع. يستند هذا الحكم إلى الآية القرآنية التي تسمح للمريض بالفطر، حيث يقول الله تعالى: “وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ” (البقرة). كما يُذكر في كتاب “الجوهرة النبيرة” أن المريض الذي يزداد مرضه بالصوم، مثل من تزداد حُمَّاه أو وجع عينيه أو صداع رأسه، يُباح له الفطر. لذلك، إذا كان الصداع شديدًا ويسبب مشقة كبيرة، فلا حرج على الشخص في الفطر وتناول الدواء، وعليه قضاء الأيام التي أفطرها بعد رمضان.
إقرأ أيضا:الأصول الحقيقية للعينات الأندلسيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعرف أن علي الضغط على السجادة التي تكون مرتفعة، فسجادتي بها وبر كثيف فترتفع يدي أو جزء منها عن الأرض
- هل تجوز الزكاة مرة ثانية على كمّية الزيت المتبقية من صابة السنة الفارطة؟ وشكرا لكم وبارك الله فيكم.
- أشيع من فترة احتواء الشوكولاته، أو الكاكاو عموما على نسبة من الحشرات تتضمن الصراصير خلال جمع بذور ال
- Military uniform
- قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: الشفاء في ثلاث ـ هل المقصود أنه لا شفاء إلا في هؤلاء الثلاث؟ أرجو