في الإسلام، يُعتبر الخوف على النفس من القتل أو السجن أو الضرب عذرًا شرعيًا للمسلم لترك صلاة الجمعة والجماعة. هذا الحكم مستند إلى تعاليم الدين التي تؤكد على عدم إلحاق الضرر بالنفس أو المال أو الأهل عند أداء الصلاة. القرآن الكريم يوضح أن الله يريد اليسر ولا يريد العسر، مما يعني أن المسلم لا يجب أن يتعرض للضرر في سبيل أداء العبادات. النبي صلى الله عليه وسلم أشار أيضًا إلى أن العذر يشمل الخوف على النفس والمال والأهل، مما يتيح للمسلم ترك صلاة الجماعة والجمعة في حال وجود فتنة أو خطر حقيقي على حياته. في هذه الحالة، يمكن للمسلم أداء الصلاة في بيته دون أن يكون عليه إثم، وذلك حفاظًا على سلامته.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعوديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم ما الحكم الشرعي في المرأة التي نام طفلها الرضيع إلى جانبها وبعد الاستيقاظ من
- تزوجت من رجل يسكن في فرنسا لكن حتى الآن لم أتمكن من اللحاق به، والدي لا يريدني أن أذهب للاستقرار معه
- يفون بيتي
- يسبر هيورث
- عندما كان عمري12 سنة، قال لي أبي: أظهر مؤخرتك؛ لكي أضربك عليها. فعريتها له، فضربني عليها. أريد حكم ا