يستعرض النص رحلة نشأة المجرات وتطورها، بدءًا من ظهور أولى المجرات بعد الانفجار العظيم. في تلك الفترة المبكرة، كانت هناك شبكة واسعة من الهيدروجين والمادة الداكنة التي بدأت تتشكل تحت تأثير الجاذبية، مما أدى إلى تكوين نوى النجوم التي تشكل اليوم مجرتنا درب التبانة وغيرها. مع مرور الوقت، جذبت هذه النوى المزيد من المواد، مما زاد من حجمها وشدتها. بعد عملية التشكل الأولى، خضعت المجرات لتغيرات وتعديلات كبيرة، أبرزها الاصطدامات بين المجرات. عندما تقترب مجرتان بقوة جاذبية كافية، يمكن أن تندمجا لتكوين مجرّة واحدة أكبر حجماً وأسرع دوراناً وأشد إضاءة. هذا الاندماج يؤدي إلى تحولات كبيرة في هياكل المجرتين ويؤثر على البيئة المحلية والمحيط الخارجي. مثال على ذلك هو اندماج المجرتين المعروفتين باسم العروس والإسفين، الذي سيستمر لعدة ملايين السنين. فهم هذه العمليات يساعد في حل لغز تركيب وبنية الكون الأكبر.
إقرأ أيضا:أبو موسى المديني- أنا حلفت أن لا أعود إلى فعل محرم، وفي حلفي حلفت أن لا أعود إلى الموقع الفلاني والفلاني وعددت أكثر من
- هل كانت زوجات الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كلهن مسلمات قبل الزواج منهن؟ ألم تكن واحدة منهن كافرة ث
- أمي تحثني على الزواج مع ابنة خالتي وأنا أريدها ولكن أبي قال لي إنه يفضل أن لا أتزوج بها، فبماذا تنصح
- أطباء النفس يقولون بأن الوسواس القهري ليس من الشيطان بل هو تأثيرات في كيميائية المخ، فهل يؤاخذ الموس
- توفي والدي، وورثت أنا وأختي مبلغا من المال، ولم نتزوج بعد. وقد مضى عليه عام. هل يجوز أن أخرج زك