يتناول النص مسألة طواف الوداع للمعتمر، حيث يُستحب له أن يطوف طواف الوداع عند خروجه من مكة المكرمة، خاصةً إذا أقام بها بعد أداء عمرته. ومع ذلك، لا يُعتبر هذا الطواف واجباً على المعتمر، وفقاً للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. يستند هذا الحكم إلى عدم وجود دليل قطعي على وجوب طواف الوداع على المعتمر، بالإضافة إلى عدم وجود دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم طاف طواف الوداع عند خروجه من مكة بعد عمرة القضاء. وبالتالي، يمكن للمعتمر أن يطوف طواف الوداع عند خروجه من مكة المكرمة، لكنه ليس ملزماً بذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا أسكن في بلاد عربية تمنع الحجاب فماذا عليّ أن أفعل لأني لو ارتديته سأتعرض إلى مخاطر سواء الآن وأن
- Edouard Sulpice
- Southport Australian Football Club
- عذراً فالإجابة لم تكن واضحة بالنسبة لي، وسؤالي هو: هل أقول -السلام عليكم- عند دخولي المسجد متأخراً ع
- ما حكم من حلف أن لا يعطي شيئا ما لشخص معين، ثم إن هذا الشخص أخذه بدون علم من حلف، وعندما علم الحالف