يتناول النص مسألة طواف الوداع للمعتمر، حيث يُستحب له أن يطوف طواف الوداع عند خروجه من مكة المكرمة، خاصةً إذا أقام بها بعد أداء عمرته. ومع ذلك، لا يُعتبر هذا الطواف واجباً على المعتمر، وفقاً للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. يستند هذا الحكم إلى عدم وجود دليل قطعي على وجوب طواف الوداع على المعتمر، بالإضافة إلى عدم وجود دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم طاف طواف الوداع عند خروجه من مكة بعد عمرة القضاء. وبالتالي، يمكن للمعتمر أن يطوف طواف الوداع عند خروجه من مكة المكرمة، لكنه ليس ملزماً بذلك.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Newport (cigarette)
- أحدهم اسمه عبد الإله، وبعضهم يسميه: «ألوهي»، أو «لوهي»، فهل هذا تصغير لاسم الإله، الذي لا يطلق إلا ع
- أنا أقيم في New York,USA /ما هو اتجاه القبلة؟ على الخريطة يبدوأن مكة تقع في الجنوب الشرقي ولكن على م
- تاراناكيكينج كونتري
- هل يبعث الناس يوم القيامة من خلال نمو عظمة العصعص الوحيدة التي تبقى من جسد الإنسان بعد وفاته؟