في ضوء فتوى الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله، يُعتبر ترديد الأدعية بصوت مرتفع أثناء الطواف خلف المطوف محرمًا إذا تسبب في تشويش على المصلين والطائفين. هذا الحكم يستند إلى نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن رفع الصوت في القراءة أو القرآن أثناء الصلاة، كما ورد في الحديث الذي رواه مالك في الموطأ. وبالتالي، يجب على الطائفين تجنب رفع أصواتهم أثناء الدعاء لتجنب إزعاج الآخرين. بدلاً من ذلك، يمكن للمطوفين توجيه الناس إلى الدعاء بأنفسهم بما يحبون، مثل التكبير عند الحجر الأسود وقول “ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار” بين الركن اليماني والحجر الأسود. بهذه الطريقة، يمكن للناس أن يدعوا ربهم بما يعرفون معناه ويستفيدون منه، مما يجعل الطواف أكثر هدوءًا وخشوعًا.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا كان حساب الناس في الآخرة قسم إلى الجنة، والآخر إلى جهنم. فكيف بالآيات التي تتحدث عن الجنة ونعيمه
- إخوتي: أردت أن أسألكم: عن حكم رفع شعري وأنا لا بسة العباءة ـ وإذا لم تفهموني ـ فحين ألم شعري كله ـ و
- Ilam (New Zealand electorate)
- كنت أغتسل، وآتي بالمضمضة، والاستنشاق؛ ولأني لا أنظف أسناني، تكون هناك طبقات من الترسبات على الأسنان،
- Hercules Mulligan