يطرح النص تساؤلات حول مصير النبي عيسى، حيث يؤكد الإسلام أن الله رفعه إلى السماء بنفسه، وينفي صحة الروايات التي تشير إلى صلبه. يُقارن النص بين قصة عيسى وقصة يونان في الكتاب المقدس، مشيرًا إلى أن هذه المقارنة لا تُعتبر دليلاً على خلاف ذلك. يُشير النص إلى أن علماء الإسلام يرون أن روايات الأديان الأخرى مليئة بالتناقضات والتحريفات بسبب افتقادها للأصول الثابتة. عندما سئل عيسى عن علامة تؤكد رسالته، وعد بأمر ما دون توضيحات واضحة، مما أثار غضب الملحدين. ينتقل النص إلى قضية خروج عيسى من القبر، مستعرضًا المغالطات في التفسيرات المسيحية التقليدية. يُشير إلى أن نظرية قضاء عيسى وقتاً مساوياً لتجارب يونان داخل الحوت غير منطقية وغير مدعومة بأي دليل تاريخي مستقل. كما يُلاحظ وجود تناقضات بين الروايات المختلفة للتقاليد المسيحية حول مكان وزمان ظهور عيسى مجدداً. يُؤكد النص على ضرورة دراسة الروايات بشكل نقدي وفاحص نظراً لحالة التحريف الواضحة لدى بعض النصوص الدينية الأخرى عبر التاريخ.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانية- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: ـ للميت ورثة من الرجال: (ابن) العدد 4 (ابن ابن) العد
- رجل القمر (فيلم)
- ما حكم متابعة وإعادة التغريد (ريتويت) في تويتر -واللذين يسهمان في نشر وشهرة صاحب الحساب-، لكافر محتر
- إلى الإخوة في مركز الفتوى سلمهم الله وحفظهم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يقصد المشتري عبد الله
- عندي سؤال، بل استفسار عن حديث قيل في مضمونه أنه لا تقبل صلاة أحد في ليلة تغنى فيها بشعر، فهل يعني به