فائدة قول “إن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني” عند الإحرام بالحج أو العمرة تكمن في توفير مرونة للمحرم في حال تعرضه لمانع يمنعه من إتمام النسك. هذا الشرط، المستمد من حديث ضباعة بنت الزبير رضي الله عنها، يسمح للمحرم بالتحلل من إحرامه دون أن يكون عليه أي التزامات إضافية مثل الفدية أو الهدي أو حلق الرأس. في حال عدم وجود هذا الشرط، فإن المحرم الذي يُحصر (يُمنع من إتمام النسك) لا يجوز له التحلل إلا بعد ذبح هدي شاة في الحرم، مما يضيف عبئًا إضافيًا عليه. بالتالي، هذا الشرط يوفر تسهيلًا كبيرًا للمحرم، حيث يتيح له التحلل من الإحرام بسهولة في حالة وجود أي مانع غير متوقع.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: للميت ورثة من الرجال: (أخ شقيق) العدد اثنان. للميت و
- أنا فتاة أبلغ من العمر ٢٤ سنة، منذ ما يقارب السنتين ونصف قد فكرت في مستقبلي، وبدأت أضع خططا، وأخذت أ
- ماتت جدتي قبل ثلاث سنوات، وقد كانت تصلي، ولكن لا تجيد الصلاة، وقد علمها أبناؤها، ولكنها لا زالت تخطئ
- هل الحجاب مهم لدرجة تكفير المرأة التي لا ترتديه وخاصة تلك التي تعيش في مجتمع غير مسلم.شكرا على الإجا
- Ruhi Singh