فائدة قول “إن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني” عند الإحرام بالحج أو العمرة تكمن في توفير مرونة للمحرم في حال تعرضه لمانع يمنعه من إتمام النسك. هذا الشرط، المستمد من حديث ضباعة بنت الزبير رضي الله عنها، يسمح للمحرم بالتحلل من إحرامه دون أن يكون عليه أي التزامات إضافية مثل الفدية أو الهدي أو حلق الرأس. في حال عدم وجود هذا الشرط، فإن المحرم الذي يُحصر (يُمنع من إتمام النسك) لا يجوز له التحلل إلا بعد ذبح هدي شاة في الحرم، مما يضيف عبئًا إضافيًا عليه. بالتالي، هذا الشرط يوفر تسهيلًا كبيرًا للمحرم، حيث يتيح له التحلل من الإحرام بسهولة في حالة وجود أي مانع غير متوقع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : البَطّةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت بأنه في يوم القيامة يقال للإنسان أن يمشي للجنة بعدد الآيات القرآنية التي كان يقرؤها في الدنيا ف
- أنا فتاة متزوجة، أستخدم لصقات منع الحمل (افيرا). في الأشهر الثلاثة الأولى من استخدامي لها، كانت تنزل
- هل الإنسان يعرف بنفسه أنه يموت أم لا، وما هو إحساس الإنسان إذا كان يموت، أرجو الإجابه سريعا وبالتفصي
- عند سجود التلاوة، هل يقول الساجد: سبحان ربى الأعلى 3 مرات، أم يكتفي بالدعاء المعروف في السجود؟
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أما بعد .... لدي محل لبيع الملابس ، وقد كان