النص يوضح أن الإنسان يمكن أن ينوي بصدقته أو زكاته نماء ماله والبركة فيه، وهذا لا يعتبر شركًا. القرآن الكريم يشير إلى أن الاستغفار يؤدي إلى زيادة الأموال والأبناء، كما أكد النبي صلى الله عليه وسلم أن الصدقة لا تنقص المال. على الرغم من أن الأفضل هو أداء العبادة ابتغاء مرضات الله فقط، إلا أن الله جعل الفوائد الدنيوية ترغيبًا للناس. ومع ذلك، فإن الاقتصار على رجاء الفوائد الدنيوية فقط يعتبر قصورًا في النية. الله وعد من يريد حرث الآخرة بأن يزيد له في حرثه، مما يعني أن من قصد الآخرة حصلت له الدنيا والآخرة. النية الصافية هي الأساس في قبول الأعمال الصالحة، والله يقبل الأعمال التي تُقصد بها وجهه الكريم.
إقرأ أيضا:مخطوطات مغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إذا دعاني أحد معارفي لحضور مناسبة معينة ـ زواج أو غيره ـ ولم أحضر لظروف معينة، مع العلم أنني أستطيع
- نسكن في بلد لا يوجد فيه من نستفتيه ولكي نستفتي لا بد من استخدام الصفر ولقد كنت أستفتي دون استئذان أب
- هل قاعدة: للذكر مثل حظ الانثيين تطبق في جميع الحالات؟ أم هي حالة خاصة بالميراث والعطية؟ فأنا وأخي بص
- أنا وأقربائي نعمل في نفس العمل، وأقربائي يسرقون من رب العمل. هل يجب عليَّ أن أخبر رب العمل؟
- Baykalsk