يجيب النص عن سؤال جواز تزويج المرأة البكر التي ليس لها أب ولا إخوة بواسطة عمها الأصغر، حتى في حال وجود عم أكبر. وفقًا للنص، فإن زواج المرأة بإذن عمها الأصغر يعتبر شرعيًا طالما أن العم بلغ سن الرشد والعقل والعدالة وهو كفء مناسب لبنات جنسها، مع موافقة الفتاة نفسها. لا يوجد مانع من ذلك وفقًا للشريعة الإسلامية، نظرًا لتساوي المستويات بين الأقارب الأقرباء فيما يتعلق بحق التزويج. يُفضل فقط تقديم الأسن في العمر عند توفر هذه الشروط الشرعية، ولكن هذا لا يمنع العم الأصغر من القيام بدور ولي أمر الزواج بشكل قانوني ومشروع. هذا الرأي مستند إلى فتوى الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله.
إقرأ أيضا:الصحراء المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Mr. Jones at the Ball
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهأنا طالب علم ومعي إجازة في رواية حفص والحمد لله، ويقرأ علي بعض الطلبة
- عندي دار ملك لي أسكن فيها، وأعطتني الدولة قطعة أرض سكنية، ولعدم حاجتي لها أنوي بيعها عندما يبلغ سعره
- اشترينا قطعة أرض وبنينا جزءاً منها، وقبل سنتين بدأنا ببيعها؛ لعدم استطاعتنا إكمال البناء، ومنذ شهر ن
- أعمل مؤذنًا مقابل سكن دون أجرة، حيث يبلغ راتب المؤذن الرسمي ما يقارب 275د شهريًّا، والعقد الذي وقعته