مصادر التشريع الإسلامي تنقسم إلى مصادر أساسية وفرعية. المصادر الأساسية هي الكتاب والسنة، وهما الوحيان اللذان يمثلان الأساس الذي تقوم عليه أحكام الشريعة الإسلامية. الإمام الشافعي أكد على أن الأحكام الشرعية لا تستند إلا إلى الكتاب أو السنة، وما سواهما يتبع لهما. من هذين المصدرين الرئيسيين، استنبط العلماء مصادر فرعية أخرى مثل الإجماع والقياس. الإجماع هو اتفاق العلماء على حكم شرعي، بينما القياس هو استنباط حكم لم يرد فيه نص بناءً على حكم مماثل ورد فيه نص. بالإضافة إلى ذلك، هناك مصادر فرعية أخرى مثل قول الصحابي، والاستحسان، وسد الذرائع، والاستصحاب، والعرف، وشرع من قبلنا، والمصالح المرسلة. هذه المصادر الفرعية تختلف في حجيتها وصحة الاستدلال بها بين العلماء، ولكن جميعها ترجع في النهاية إلى الكتاب والسنة.
إقرأ أيضا:إنطلاقة متجر لا للفرنسة، العربية تجمعنا (تصاميم وشعارات مطبوعة على الملابس وأغراض أخرى)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شانتيل هوتون نجمة تلفزيون الواقع والموديل البريطانية الشهيرة
- أرجو الرد حول سؤالي للأهمية لقد قلت لزوجتي العبارة التالية: بطلقك إذا ذهبت بنتي إسراء الى المدرسة عل
- أحب أن أسأل لماذا لم تنزل عقوبة اللواط في القرآن أيضا ؟وما حكمها؟
- تزوجت منذ أربعة أشهر، ولم أدخل بزوجتي، وسافرت على أن أتمم الزواج بعد سنة، وحدثت مشكلة بين أهلي وأهل
- أبي تزوج مسيحية بأميركا وذلك بسبب وجوده هناكوبعدها أنجب بنتا ..وكانت في بداية الأمر مسلمة ولكنحصل خل