يؤكد النص على أن الأكل من طعام عاشوراء ليس بدعة إذا لم يكن مصحوبًا بأفعال بدعية مثل لطم وضرب، بل يمكن اعتباره وسيلة للتوسعة على النفس والعيال. ومع ذلك، يشير النص إلى أن التوسعة في الطعام في يوم الميلاد وإحضار الحلويات والفاكهة هو نوع من الاحتفال والتعظيم لهذا اليوم، وهو ما لا يوافق عليه الشرع الإسلامي. بينما يذكر بعض العلماء أن التوسعة على النفس والعيال في يوم عاشوراء مستحبة، إلا أنه لا يوجد دليل صحيح يدعم ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم. لذلك، ينبغي تجنب الممارسات التي قد تؤدي إلى بدع ومخالفات شرعية، سواء في يوم عاشوراء أو في يوم الميلاد.
إقرأ أيضا:العريضة الرقمية المغربية بعنوان: نعم للعدالة اللغوية في المغرب و لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Griffith, New South Wales
- جزاكم الله خيرا على هذا الإنجاز، سؤالي يتعلق بالزكاة، كنت مخطوبة نهاية سنة 2004 وتم الاتفاق بين العا
- أنا سيدة عندي 45 سنة، وساكنة في منطقة متطرفة من المدينة لأننا بنينا بيتا جديدا من وقت قريب، وليس حول
- سؤالي عن قصة يعقوب عليه السلام عندما قال لأولاده « وقال يا بَني لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبو
- أود السؤال عن الفرق بين القدر والتكليف وكيف يمكن التمييز بينهما؟.